– عندما يخاطب الحاكم الشعب بكلمة يا أبنائي و يا بناتي فإنهم يعتبروا ذلك في اليابان اهانة .
– الشعور بالاختناق والتوتر سمة عامة للمجتمعات العربية والشعب السوري ليس سعيدا . .
– في مجتمعهم في الياباني يضيفون حقائق جديدة، بينما يكتفي العربي باستعادة الحقائق التي اكتشفها في الماضي البعيد ( البكاء على الأطلال )
– الدين لم يمنع الفساد وتدني قيمة الاحترام.
– المجتمع العربي مشغول بفكرة النمط الواحد، على غرار الحاكم الواحد، لذلك يحاول الناس أن يوحدوا أفكارهم وملابسهم.
– في اليابان، قيادة الدولة المعاصرة أكبر من إمكانيات أي شخص مهما كان موهوباً أو قوياً، وهذا المنصب يمارسه المسؤول مرة واحدة فقط، وهكذا يضمنوا عدم ظهور مركزية فردية.
– العرب يعتبرون ممتلكات الحكومة ليست لهم ويمكن أن يدمروها.
– أستغرب لماذا تستعمل كلمة (ديمقراطية) كثيرا في العالم العربي!
– مورست على العرب العنصرية، ومع هذا فقد شعر عميقا أنهم يمارسونها ضد بعضهم البعض .
– العرب كرماء .
( طبعا هناك نتائج مهمة أخرى وصل اليها المؤلف لم نذكرها لضرورة الشعر- يمكن تحميل الكتاب مجانا من الانترنت )