اليهودية

الفرق اليهودية : لقد مرعلى بني إسرائيل أزمان عديدة كانوا فيها نحت وطأة غيرهم من الأمم واختلطوا باناس كثيرين وتشريت افكارهم بأفكار أ جنبية مما أدى إلى بزوغ كثير من الفرق اليهودية حتى وصل عددهم إلى أريعة وعشرون فرقة في بعض الأحيان وأهم هذه الفرق :  1- الفريسيون: وهي اهم فرقة يهوديه وأكثرها عدد . […]

العبادة في الدين اليهودي : كافة الأديان لا بد من وجود عبادة على اختلاف كيفية العباد ةفي كل دين واليهودية بها طقوس دينية وعبادة يومية مثلها مثل باقي الأديان والصلاة عن اليهودي ثلاثة : في الصباح وعند الظهر وعند المساء .  وأهم ما يتلى فيها مجموعة من الأدعية تسمى الدعية الثماني عشر والصلاة واجبة على

1- التوراة اليهودية : التوراة انزلها الله على موسى عليه السلام وهي تحتوي على الشرائع الموسوية والوصايا العشر التي تلقاها موسى من ريه . والتوراة الموجودة الآن يبن يدي اليهود ليست هي التي تلقاها موسى من ريه لأن بها اباطيل واضاليل عن الله وعن انبياء الله . والتوراة مكونة من عدد من الأسفار حوالي 39

جمع موسى ميمون الفيلسوف اليهودي المعروف العقيدة اليهودية في ثلاثة عشر نقطة:   1- يِؤمن اليهودي بأن الله هو خالق الكون وخالق الإنسان كما ورد ذلك في سفر النكوين . 2- الإيمان بوحدانية الله سبحانه وتعالى ومعارضة كل اشكال الشرك , ومعارضة الأفكارالتي تدعو إلى تعددد الآلهة وتقول بأن هناك إله للخير وآخر للشر ولكنهم

لقد أرسل الله سبحانه وتعالى إلى بني إسرائيل أنباء ورسل منهم من ورد ذكره  الكنتاب العزيز مثل إبراهيم وإسحاق ويعقوب وموسى وداود وسليمان ومنهم من  لم يرد ذكره مثل حجي ؛ نحاميا ؛ صفينا وغيرهم .  ولكن من جاء بعد موسى عليه السلام هكانوا متمسكين بشريعة موسى عليه السلام لذلك كان لازماً علينا ان نوضح

إن كلمة يهود اطلقت على قبيله ” يهوذا ” وهو الابن الرابع ليعقوب عليه  السلام ويبدا أصل اليهود من إبراهيم عليه السلام الذي هاجر من مديئة أور  الكلدانيين بعد دعوته قومه إلى عبادة الله ولكن قومه لم يلبو دعوته فخرج  مهاجرا على بلاد الشام أرض كنعان وظل يتنقل بين هذه البلاد إلى أن وصل إلى

استطعنا أن نرصد أسماء الأسر اليهودية، التي أقامت في دمشق في هذه الفترة، من خلال مصادر مختلفة، عالجت تاریخ دمشق، وأهم تلك المصادر سجلات محاكمها المختلفة وشواهد قبور اليهود، وما يلاحظ أن معظم الأسر اليهودية في دمشق من أصول عربية. وما تبقى منها تعود في أصولها إلى مدن ومناطق عثمانية، أو نالت تسمياتها من الحرف

أ- اليهود الربانيون وهم أكبر طوائف اليهود عدداً، وهم الذين بقوا في دمشق، بعدما تلاشى السامرة واختفى اليهود القراؤون. ويقال للواحد منهم ربي، ويعرفون بالناموسيين والربانيم والكتبة ويدعى الواحد منهم بالحبر أو الربي. وكانوا يقيمون في حي اليهود في الزاوية الجنوبية الشرقية لدمشق، داخل السور. أما عددهم فمن الصعب تحديده، ولكن بحسب تعداد السكان الذي

القناؤون (الغيورون): Alguenawon أنشأها يهودا الجليلى سنة 6م. وهم شعبة من الفريسيين، وقيل أن هذه الفرقة جناح عسكري للفريسيين، وقيل : هي مشابهة لها إلا أنها أشد تعصباً، وتعني هذه الكلمة قناء بالعبرية أي: الغيور. وقد دل هذا المعنى في القديم على الجهاد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بحزم وقوة، امتازوا بعدم التسامح، ولا يخضعون

 القراؤون: Karaites ترجع تسميتهم إلى اللفظ العبري قرائیم” وهم الذين يقرأون المقرا: أي التوراة ، ومعنى القرائين أي المتمسكين بالكتاب وحده، أي أسفار العهد القديم وحده ورفض ما عداها، وقد ظهرت في العراق في زمن أبي جعفر المنصور (۱۳۹ – ۱۰۸ هـ/ ۷۵4 – ۷۰۵م) الخليفة الثاني العباسي، على يد الحبر عنان بن داود ،