قصة بناء الجامع الأموي في دمشق واللوح الذي كان به
يضرب بمسجد دمشق المثل في جماله وحسن نظامه، وأول من اختطه ابو عبيدة بن الجراح، ثم بناه الوليد بن عبد الملك بين سنتي 88، ۹6 هـ. وكان الوليد كلفاً بالعمارة وخاصة عمارة المساجد. ولما عزم على بناء مسجده جمع زعماء النصارى في دمشق وعرض عليهم رغبته في إدماج كنيسة القديس يوحنا في مسجد المسلمين […]
قصة بناء الجامع الأموي في دمشق واللوح الذي كان به قراءة المزيد »