كانت أم مريم لا تحبل فرأت يوماً طائراً يزق فرخاً له، فاشتهت الولد، فنذرت لله أن حملت لتجعلن ولدها محرراً أي حبيساً في خدمة بيت المقدس؛ فأجابها الله إلى ذلك؛ ولكن أنثى . قال تعالى…
كانت أم مريم لا تحبل فرأت يوماً طائراً يزق فرخاً له، فاشتهت الولد، فنذرت لله أن حملت لتجعلن ولدها محرراً أي حبيساً في خدمة بيت المقدس؛ فأجابها الله إلى ذلك؛ ولكن أنثى . قال تعالى…